يحتوي الكتاب على ( 48 ) مقالا نشرت بعضها في مواقع وصحف الكترونية لكن تم تعديل بعضها فيما يتناسب مع الاحداث والوقت الحالي كل مقال كان يشد اكثر من الاخر .. اما اللاسلوب فكان سلسًا ممتعا قريبًا من النفس .. تطرق الى العديد من المو المزيد
طالما نظر الناس فيما مضى بشك لعلم الاقتصاد؛ فاعتبروه علمًا وضعه الأغنياء ليزدادوا ثراءً على حساب الفقراء والكادحين، ولكن الحقيقة أن الهدف الذي دأب علماء الاقتصاد على تحقيقه من خلال دراساتهم هو البحث في سبل زيادة ثروة ا المزيد
مع ظهور الرّسالات السّماويّة، خصوصاً الإسلام تبيّن للنّاس أنّ نظريّات الحقّ الإلهي مجرّد اِختراع من الحكّام المستبدّين وأتباعهم من رجال الدّين، ليُتاح لهم الاستبداد بالسّلطة المطلقة والتمتّع بمزاياها ومغانمها.
وقد ك المزيد
يُوضّح الكتاب الإسلام في جانبه السّياسي، والمدى الذي وصل إليه في السّياسة والعلاقة بين الدّين والدّولة، ثمّ الخصائص التي يتميّز بها النّظام الإسلاميّ دون غيره، والتي يشترك فيها مع غيره ولو في المضمون دون المسمّى...
ويت المزيد
يكشف هذا الكتاب الفريد في نوعه عن العلاقة العميقة بين علم التاريخ – وهو من أقدم ما ابتكره العقل البشري وما احتاج إليه المجتمع الإنساني من علوم – وكل من فنون الحرب وعلوم وممارسات السياسة ، وبين فنون "الاتصال" وعلم الاتصال المزيد
لا يمكن أبدا استنساخ الثقافات. فهي تستطيع أن تتواصل وتغني بعضها البعض في إطار احترام متبدل, غير أن عولمة منظومة القيم من طرف القوة العسكرية العظمى في العالم يعرض هذة الفرصة لخطر داهم.
إن العديد من من الدول الغربية التى ن المزيد
هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من المشاهدات والتأملات والتفكرات التي كتبها الكاتب في جلسات متعاقبة من حياته ، في حضرة كوب كتاب ما وكوب من الشاي دائماً ، مشاهدات وتأملات وتفكرات حول نفسه ومشاعره ومزاجه تجاه الحياة وتقلباتها المزيد
«لم أشهد في حياتي وفي مُختلِف أسفاري مدينة كهذه، فقد ظلت الدول الكبرى شهورًا تتنازع من أجلها في جينيف، ووزراء خارجية المدن الأربع الكُبرى يتركون مهام وظائفهم في عواصم بلادهم ويتخصصون لدراسة مشكلة هذه المدينة.»
قد يُروى المزيد
إن من أجل الأشياء موهبة " العقل" ، فإنه الآلة في تحصيل معرفة الإله وبه تضبط المصالح وتلحظ العواقب وتدرك الغوامض وتجمع الفضائل ؛ ولما كان العقلاء يتفاوتون في موهبة العقل ويتباينون في تحصيل ما يتقنه من التجارب والعلم ، فقد المزيد