تساهم هذه القصّة في تشكيل وعي الطّفل، واتّساع ثقافته، وتكريس القيم والأخلاقيات، كما أنّها تمدّه بالمعاني والصّور الذهنيّة، لتوفّر له زيادة في حصيلته اللّغوية. فالقراءة تعدّ مصدر غذاء مهمّ للعقل لا يقل أهميّة عن الطّعام والشّراب. فهي تدريب للعقل على مهارات التركيز ونمو قدرات الخيال وهذا ما توفّره القصص والحكايات القصيرة لدى الطفل.