يروي الكاتب والباحث محمد علي قطب، في 152 صفحة، من كتابه المكون من خمسة فصول الحكايا الدموية التي كانت تحدث لكل من يعارض سلطة الكنيسة الكاثوليكية ويخرج عنها، بعد سقوط آخر ممالك المسلمين في الأندلس غرناطة عام 722 للميلاد.